لنا جارة تسأل عن اسم العريس المتقدِّم، واسم أمِّه، وتعمل حسابات وتقول إذا كان يصلح أو لا

الفتوى رقم: 1180 السؤال: لنا جارة تسأل عن اسم العريس المتقدِّم، واسم أمِّه، وتعمل حسابات وتقول إذا كان يصلح أو لا يصلح، وإذا كان فيه نصيب أو لا، هل علينا ذنب في سؤالها، وما السبيل إلى التوبة؟

الجواب، وبالله تعالى التوفيق:

لا بد للتوبة من شروط: الندم، والعزم على عدم العودة إلى سماع كلامها أو حتى سؤالها، والإقلاع الفوري، وكثرة الاستغفار والدعاء لله تعالى دليل التوبة.

وليكن بمعلوم السائلة أن هذا العلم له ضوابط وشروط، ويؤخذ من أهل الاختصاص الأتقياء.

والله تعالى أعلم.

اترك ردًا

رجاء أدخل الأرقام الظاهرة للتأكد من أنك لست روبوت *