﴿يا أيها الذين آمنوا هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون﴾ [الصف: 10 – 11]
(خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ) صحيح البخاري
الهدف: شراء مراكز (عكار – صيدا – عرمون)
الهدف: شراء مراكز (عكار – صيدا – عرمون)
المدة الزمنية: حتى شراء جميع المراكز ووقفها لله تعالى
المدة الزمنية: حتى شراء جميع المراكز ووقفها لله تعالى
الفئة المستهدفة: كل من يرغب بصدقة جارية والمساهمة في إنتاج جيل هم (أهل الله وخاصته)
الفئة المستهدفة: كل من يرغب بصدقة جارية والمساهمة في إنتاج جيل هم (أهل الله وخاصته)
الفئة المستفيدة: كل من يرغب بحفظ كتاب الله أو تعلم تلاوته أو جمع القراءات العشر، ذكورًا وإناثًا أولادًا وكبارًا.
الفئة المستفيدة: كل من يرغب بحفظ كتاب الله أو تعلم تلاوته أو جمع القراءات العشر، ذكورًا وإناثًا أولادًا وكبارًا.
فكرة المشروع:
لقد أرشد رسول الله ﷺ أمته إلى حفظ القرآن الكريم وتلاوته والاهتمام به تعلماً وتعليماً، قال ﷺ: ((الْمَاهِرُ بِالْقُرْآنِ مَعَ السَّفَرَةِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ، وَالَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ وَيَتَتَعْتَعُ فِيهِ وَهُوَ عَلَيْهِ شَاقٌّ لَهُ أَجْرَانِ).
إنّ تعلم القرآن الكريم والقيام بتعليمه وبيانه للناس من أفضل الأعمال وأجلِّ القُرَب، يحظى معلّمه ومتعلّمه بالخيرية في الدنيا والآخرة، فعن عثمان بن عفان رضي الله عنه قال: قال ﷺ: ((خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ)).
ولنيل أجر الخيرية انطلقت مراكز دور القرآن الكريم فكانت الشعلة الأولى لانطلاقة المشروع القرآني في لبنان.
وتقوم فكرة المشروع على استئجار شقة في منطقة مكتظة بالسكان ثم نقوم بتفريغ شيوخ وأخوات مجازين للتدريس بنظام يناسب أصحاب المهن وطلاب الجامعات والأطباء والمحامين.
للتعرّف أكثر على قصّة دار القرآن الكريم، اضغط هنا
من إنجازات دور القرآن الكريم:
- يتردّد أسبوعياً إلى دور القرآن أكثر من 1000 طالبة وطالبة -بفضل الله تعالى-.
- تخريج 277 حافظ وحافظة منهم 31 جامع للقراءات العشر القرآنية.
- إعداد وطباعة وتوزيع أكثر من 270.000 جزء قرآني.
- التعليم فيها مجاني.
للمزيد حول إنجازات دار القرآن الكريم، اضغط هنا